أكد القيادي بقوى إعلان الحرية والتغيير محمد ضياء الدين نجاح الإضراب الذي بدأ يومي الثلاثاء والأربعاء، وقال إن النجاح كان باهراً على حد تعبيره، ودعا ضياء الدين المجلس العسكري لتقييم الشارع، وقلل من موقف حزب الأمة برئاسة الصادق المهدي الرافض للإضراب، وقال إن رفض حزب الأمة لم يؤثر، .
لافتاً إلى التزام كوادر الحزب بالإضراب، ووصف محاولات الترهيب التي اتبعها العسكري ضد الإضراب بالبائسة، وكشف ضياء حسب صحيفة آخر لحظة، عن أن خطة الحرية والتغيير القادمة تتمثل في إسقاط المجلس العسكري بعد نجاح الإضراب.
الخرطوم (كوش ينوز)
ركوب راس وغرور ربنا يلطف بالبلد البقت لعبة وبي أهلها المساكين.
لم يقل شيء عن كيفية الإسقاط وهذا يعني إنقلاب عسكري شيوعي بعثي دموي مبني على الغرور بالمعطيات الغير دقيقة متجاهل حقائق السودان والإقليم والعالم على طريقة هاشم العطا وبابكر النور وقد يكون الرد عليه على طريقة أبو القاسم محمد ابراهيم فالرائحة قوية.
نعلم ان العسكري في فصيل مؤتمرجي بطبيعة الحال
ولكنهم مهمشون بالدعم السريع خوفآ من النظام من الإنقلاب
سبحان الله إنقلاب الدعم وفاجأ حتى عسكر الجيش والأمن
الآن
بدل عدو وخصيم واحد وهو المؤتمر الوطني
المؤسسة السياسية المدنية الحزبية
أضفنا إليها عدوان جديدان بغباء شيوعي مدهش وهما
1/ الجيش
2/ والدعم السريع
مآلات القادم يتحمل مسؤوليته بالكامل
حزب المراهقين والفركشة
الحزب الشيوعي البليد.
ماعندهم ذرة حكمة وإتقان فن الممكن للوصول
الي الهدف المرجو بسلام
نعم الشيوعي أشهر سيف القتال
والغريبة لايملك سلاحآ وقاعدة كافية
لإنجاز المهمة.
اهناك غباءآ من أن يقوم الشيوعي بالإنقلاب
علي نفسه في العام 1971
تبآ لهم