رياضةمنوعات وفنون

بالصورة.. كرة القدم النسائية تتصدر المشهد بالسودان.. (برنسيسة) الملاعب الجديدة تشعل مدرجات مواقع التواصل ونشطاء يعلنون (الانبراش)

افردت مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان مساحات واسعة لدوري السيدات الذي انطلق يوم الاثنين وسط اهتمام رياضي وسياسي كبير تقدمته ولاء البوشي وزيرة الرياضة بالبلاد.

اهتمام مواقع التواصل الاجتماعي بكرة القدم النسائية وضح من خلال نشر الرواد لنتائج المباريات وصور اهم نجمات الفرق المشاركة.

وبحسب متابعات محررة موقع النيلين لكتابات رواد مواقع التواصل فقد جذبت امس الثلاثاء لاعبة فريق التحدي أرجوان عصام صاحبة القميص رقم 20 انظار رواد مواقع التواصل الاجتماعي ما دفعهم للكتابة عنها وتلقيبها بساحرة المستديرة.

وبعد يوم واحد فقط تحولت انظار الرواد من لاعبة فريق التحدي للاعبة اخرى ظهرت بكامل اناقتها وهي ترتدي القميص رقم “٨”.

وكعادة النشطاء والمعلقين فلم تخلو التعليقات المصاحبة للصور من الغزل حيث اطلق عليها بعض الرواد لقب المدهشة بينما اطلق عليها الكثيرون لقب (برنسيسة) الكرة السودانية وذلك بسبب رقم قميصها الذي اشتهر به اللاعب السوداني الكبير هيثم مصطفى الملقب بالبرنس.

ويعد سيدا لاعب الهلال والمريخ السابق اشهر لاعب سوداني وأشهر من ارتدى القميص رقم “٨” في تاريخ الكرة السودانية.

الخرطوم (كوش نيوز)

اضغط هنا للانضمام لقروبات كوش نيوز على واتساب

قروبات كوش نيوز الإضافية



تعليق واحد

  1. السلام عليكم جميعا بدأنا بالسلام علي ما نص به الإسلام،، تستحي الحروف ان تخط كلمات تسئي لنا لكنه رأي يروق لنفسي ان أحدثه لكم عله يخفف هذا الفعل المشين الزي قام به الفتيات حيث انهم وجدو مساحه من الحرية تتيح لهم ان يصولو ويجلو في الملاعب… ولايخافو ان يخصف بهن الله الأرض.. اتزكرون مهيره بت عبود. وامهاتكم عندما رمو أنفسهم في النيل حتي لا يزني بهم عسكر الاستعمار..
    الاستعمار الزي يقلدون في دوري كرة القدم للنساء.
    اتمني ان تقراء رسالتي هذه وزيرة الشباب والرياضه والتي انت بها ثورتنا المجيد. وقبلنا بها كوزيرة لما تحمله من تأهيل اكاديمي عالي. متمنيا ان تضع لنا برنامج يرضي طموح الشعب السوداني. لا ان ينكث روسنا في التراب متمنيا ان تعود الي الله. سبحانه وتعالي. اعتقد ان هذه رساله من وزيرة الشباب والرياضه الي الشعب السوداني بتساوي حقوق المراءه مع الرجل. علما ان كل من هذه المخلوقات الادميه. خلقت بتفاصيل. لا تتساوي في البنيه ولا في المجهود. لا اريد ان اتحدث في اشياء ومقارنات فهناك أصحاب الاختصاص. . فقط غيرتي علي ديني ووطني جعلتني اخط هذه الرساله. مع العلم انني مؤمن بدور المراءه في الحياه. لا اريد ان أطيل. ولدي المزيد لكن اكتفي بهذا القدر. مع ظني ان الرساله وضحت. كما اتمني من أصحاب موقع التواصل هذا. طرح هذا الموضوع في استبيان لنعرف ان كنا علي حق ام لا.. مع العلم نستطيع أن نترك لكم الملاعب. والمدينه ونرجع نعيش مع أهلنا البسطاء….

زر الذهاب إلى الأعلى