خسر المريخ من الرابطة وفقد (3) نقاط سيكون لها أثرها في نهاية الموسم.
المريخ لعب حتى الآن أمام الفلاح والرابطة، كسب الأولى وفقد الثانية.
في كأس السودان لعب أمام الفرسان وخسر.
المريخ خرج من دور الثمانية مع نيماراتي.
لعب المريخ إلى الآن ثلاث مباريات محلية خسر منها اثنتين.
أسوأ بداية موسم للمريخ منذ أن كان اسمه فكتوريا.
خسارتان من ثلاث تعني 33% وهذا لعمري فشل لا يُليق بثاني أكبر فريق بالسودان.
تتعدّد أسباب الانهيار الأحمر.. لكن يبقى الإعلام أول أسباب الفشل.
إعلام المريخ سبب ما يلحق بالمريخ من بلاوٍ.
الإعلام الأحمر دائماً ما يسير بأهل المريخ في الاتجاه الخطأ لأجل مصالح خاصة.
تصفية حسابات خاصة على حساب المريخ، من ذلك الزج بشداد في الشأن المريخي.
سنوات من السب والقذف بحق شداد بزعم أنه وراء مشاكل المريخ.
غادر شداد الاتحاد، فهل انتهت مشاكل المريخ!!
الحقيقة أن المشاكل زادت، وأن المريخ في عهد شداد كان أفضل.
على أيام شداد كسب المريخ الرابطة رايح جاي ونال الدوري توالياً.
الإعلام الأحمر وتحديداً قلم المكرمات والكورال سبب المأساة الحمراء.
اهتموا بسيد البلد أكثر من فريقهم.
لأكثر من شهرٍ، ظلوا يكتبون عن ركلة جزاء الهلال في مباراة سانت جورج حتى احتسب عليهم رضوان جيد ركلة جزاء كادت أن تقصيهم من الأبطال!!!
بعدها كتبوا عن ركلة جزاء الفلاح حتى فاجأتهم الرابطة بمسمار حااااار من ركلة جزاء!!!
كلما كتبوا عن ركلة جزاء للهلال، عاقبتهم عدالة السماء بركلة جزاء في شباكهم.
الهلال رجل صالح والدليل ما يحدث للثلاثي الذي لهف أموال الهلال ثم عاد للمريخ.
اثنان من الثلاثي ظلا في حالة إصابات متواصلة.
كلما خرجا من إصابة وقعا في أخرى.
إصابات جااااامدة وليست عابرة.
خميس وحمو في عنبر الإصابات على الدوام وثالثهما (عجب) في الميدان ولكن بلا فاعلية.
حليل عجب بتاع زماااان.
حليل المريخ يا جدعان.
المريخ لن يحصل حتى على مركز الوصيف.
الشنداوي وصيف الهلال.
كوستي الرّديف.. البَلْ نضيف.
صحيفة الصيحة
